تراجعت مؤشرات الأسهم، وخاصة المؤشرات التكنولوجية، مواصلة إظهار علامات الإرهاق وسط مخاوف من تباطؤ الزخم الاقتصادي وتغيّر توقعات السياسة النقدية.
شهدت أسعار النفط تقلبات مع تفاعل الأسواق بين إشارات المخزونات ومخاطر الإمدادات، ما أدى إلى حركة ثنائية الاتجاه. حافظ الذهب على أداء قوي مدعومًا بتراجع العوائد واستمرار الطلب على الأصول الدفاعية، رغم أن أي ارتفاعات لا تزال شديدة الحساسية للبيانات الاقتصادية المفاجئة.
في سوق العملات، تحرك اليورو والجنيه الإسترليني تبعًا لشهية المخاطرة العامة دون اتجاهات واضحة، بينما واصل الفضّة اتباع النبرة المستقرة للذهب. وتتجه الأنظار الآن إلى بيانات التضخم القادمة وتصريحات صناع السياسات التي ستساعد في تحديد اتجاه المدى القصير عبر أسواق العملات والسلع.
اطّلع على بيانات اليوم للمزيد من التحديثات!
