تزايدت مخاطر الائتمان وحالة عدم اليقين الاقتصادي هذا الأسبوع، مما أدى إلى تآكل ثقة المستثمرين.
انخفض مؤشر الدولار الأمريكي إلى 98.2، مسجلًا أكبر تراجع أسبوعي له منذ يوليو، متأثرًا بـ التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والإغلاق الحكومي المطوّل، وتزايد التوقعات بخفض إضافي في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وتراجعت المعنويات أكثر بعد إعلان بنكين إقليميين أمريكيين عن قروض متعثرة، مما زاد المخاوف بشأن مخاطر الائتمان.
وانخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 3.95%، وهو أدنى مستوى له منذ أبريل، مع توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة وسط تشديد الأوضاع المالية.
وقد أدت مخاطر الائتمان المستمرة وتدهور المؤشرات الاقتصادية إلى زيادة الطلب على السندات، بينما عززت تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الرأي القائل بأن الاقتصاد يفقد زخمه.
اطّلع على تحليل اليوم لمزيد من التحديثات حول الأسواق!